ورد خبر من الصويرة مفاده ان "افواجا"من اعضاء المصباح. انتقلوا فجاة الى صفحات الكتاب، وهذا ياتي مباشرة بعد قضية الاعفاء المباغت لوزيرة الماء، وظهور بوادر ازمة في علاقة الحزبين المتحالفين.
هذا يجعل المتتبع للشأن السياسي بالمغرب سيطرح عدة تساؤلات عن مستقبل الأحزاب السياسية، و خصوصا عندما يتعلق الأمر بتواجد عناصر لا يختلفون في شيء عن الاسلام السياسي فكريا وثقافيا، داخل احزاب يسارية، بعضها يتبنى الماركسية اللينينية بكل حيثياتها و تفاصيلها.
الحاصول ما بقينا فاهمين والووووووو!!!!!!!